يا صاحِ مَهلاً أَقِلَّ العَذلَ يا صاحِ
يا صاحِ مَهلاً أَقِلَّ العَذلَ يا صاحِ وَلا تَكونَنَّ لي بِاللائِمِ اللاحي حَلَفتُ بِاللَهِ إِنَّ اللَهَ ذو نِعَمٍ لِمَن يَشاءُ وَذو عَفوٍ وَتَصفاحِ ما الطَرفُ مِنّي إِلى ما لَستُ أَملِكُهُ…
يا صاحِ مَهلاً أَقِلَّ العَذلَ يا صاحِ وَلا تَكونَنَّ لي بِاللائِمِ اللاحي حَلَفتُ بِاللَهِ إِنَّ اللَهَ ذو نِعَمٍ لِمَن يَشاءُ وَذو عَفوٍ وَتَصفاحِ ما الطَرفُ مِنّي إِلى ما لَستُ أَملِكُهُ…
صاحِ تَرى بَرقاً بِتُّ أَرقُبُهُ ذاتَ العِشا في غَمائِمٍ غُرِّ فَحَلَّ في بِركَةٍ بِأَسفَلِ ذي رَيدٍ فَشَنَّ في ذي العِثيَرِ فَعَنسَ فَالعُنابِ فَجَن بَي عَردَةٍ ثُمَّ بَطنِ ذي الأَجفُرِ فَهوَ…
لعمرِي لَقَدْ صاحَ الغرابُ بِبَيْنهِمْ فَأَوْجَعَ قَلْبِي بالحَدِيثِ الذي يُبْدِي فَقُلْتُ لَهُ: أفْصَحْتَ، لا طِرْتَ بَعْدَهَا بريشٍ ! فَهَلْ لِلْبَيْنِ ويحكَ مِنْ رَدِّ ؟ المصدر :بوابة الشعراء