الرواية العربية لها خصوصيتها وهي لا تقل دهشة عن غيرها
الرواية العربية لها خصوصيتها وهي لا تقل دهشة عن غيرها الروائي اليمني عمار باطويل: أجواء الشعر الشعبي قادتني إلى الرواية ومنحتني طاقة الخيال مبكرا. اليمن أرض الحكايات (لوحة للفنان مظهر…
الرواية العربية لها خصوصيتها وهي لا تقل دهشة عن غيرها الروائي اليمني عمار باطويل: أجواء الشعر الشعبي قادتني إلى الرواية ومنحتني طاقة الخيال مبكرا. اليمن أرض الحكايات (لوحة للفنان مظهر…
خاص مجلة الأدب اليمني// لأن مقابلات الموسم السابع لمسابقة أمير الشعراء 2017م تزامنت مع وجوده في الإمارات العربية المتحدة مشاركا في مهرجان الشارقة للشعر العربي، وبعد أن كانت اليمن مستثناة…
أتاني عن قيس بني زهير مقالة كاذب ذكر التبولا فلو كنتم كما قلتم لكنتم لقاتل ثأركم حرزا أصيلا ولكن قلتم جاور سوانا فقد جللنا حدثا جليلا ولو كانوا همو قتلوا…
لقد نهيتُ بني ذبيانَ عن أقرٍ ، وعنَ ترَبُّعِهِمْ في كلّ أصْفارِ وقلتُ: يا قومُ، إن اللّيثَ مُنقَبِضٌ على براثنهِ ، للوثبة ِ الضاري لا أعْرِفَنْ رَبْرَباً حُوراً مَدامِعُها ،…
وأعيارٍ صوادِرَ عن حَماتا، لِبَينِ الكَفرِ والبُرَقِ الدّواني ألا زعمتْ بنو عبسٍ بأني ، ألا كَذَبُوا، كبيرُ السنّ فانِ المصدر : بوابة الشعراء
سألَتْني عن أُناسٍ هَلَكُوا، أكلَ الدهرُ عليهمْ وشربْ المصدر : بوابة الشعراء
وَهَل رامَ عَن عَهدي وَدَيكٌ مَكانَهُ إِلى حَيثُ يُفضي سَيلُ ذاتِ المَساجِدِ فَنيتُ وَأَفناني الزَمانُ وَأَصبَحَت لِداتي بَنو نَعشٍ وَزُهرُ الفَراقِدِ المصدر : بوابة الشعراء
نَفَحْتَ مُكافِئاً عَنْ قَبْرِ مَعْنٍ لَنَا مِمَّا تَجُودُ بِهِ سِجَالاَ فَعَجَّلْتَ العَطِيَّة يا ابْنَ يَحْيَى بِتَأْدِيَة ٍ وَلَمْ تُرِدِ المِطَالاَ فَكَافَأ عَنْ صَدَى مَعْنٍ جوادٌ بأجْوَدِ رَاحَة ٍ بَذَلَتْ نَوَالاَ…
إعْصِ الهَوى وَتعَزَّ عَنْ سُعْدَاكا فلمثل حلمكَ عنْ هواكَ نهاكا أحيا لنا سنن النبي سميهُ قد الشراكِ به قرنتَ شراكا المصدر :بوابة الشعراء
تَمِيمُ بْنُ مُرَّ كَفْكِفُوا عَنْ تَعَمُّدِي بِذُلٍّ فَإنّي لَسْتُ بِالمُتَذَلِّلِ أَيَهْزَأُ بِي العَبْدُ الهُجَيْمِيُّ ضِلَّة ً وَمِثْلِي رَمَى ذَا التُّدْرَإِ المُتَضَلِّلِ بِدَاهِيَة ٍ دَهْيَاءَ لاَ يَسْتَطِيعُهَا شَمَارِيخُ مِنْ أرْكَانِ سَلْمَى…
يُسَائِلُنِي هِشَامٌ عَنْ صَلاَتِي صَلاَة ِ المُسْلِمِينَ فَقُلْتُ: خَمْسُ صَلاَة ُ العَصْرِ والأولَى ثَمَانٍ مُوَاتَرَة ً فَمَا فِيهِنَّ لَبْسُ وَعِنْدَ مَغِيبِ قَرْنِ الشَّمْسِ وِتْرٌ وَشَفْعٌ بَعْدَهَا فِيهِنَّ حَبْسُ وَغُدْوَة ً…
لِسَانُكَ مِنْ شكْرٍ ثَقِيلٌ عَنِ التُّقَى وَلكِنَّهُ بالمُخْزِيَاتِ طَلِيقُ وَأَنْتُ حَقِيقٌ يَا أُقَيْشِرُ أنْ تُرَى كَذَاكَ إذَا ما كُنْتَ غَيْرَ مُفيقِ تَسُفُّ مِنَ الصَّهْباءِ صِرْفاً تَخَالُها جَنَى النَّحْلِ يُهْدِيهِ إلَيْكَ…
إذا لان الصفا عن طولِ نحتٍ فإنّ صفاة َ تغلبَ لا تلينُ ******** إذا قذفتْ، نبا الجلمودُ عنها وأوطتْ صخرة ٌ فيها زبونُ ******** فقلبكَ رامَها الجبارُ فينا فكانَ لَنا،…
عَفَا مُسْحَلانُ عن سُلَيْمَى فَحَامِرُهْ تُمَشِّي به ظِلْمانُهُ وجآذِرُهْ بمُسْتَأْسِدِ القُرْيانِ حُوٍّ تِلاعُهُ فَنُوَّارُهُ مِيلٌ إلى الشمس زاهِرُهْ كأنّ سليحاً نشَّرتْ فيه بزَّها بُرُوداً ورَقْماً فاتَكَ البَيْعَ تاجِرُهْ خلا النُؤْيَ…
رَفَعْنَا الخُموشَ عن وُجُوهِ نِسَائنا إلى نِسْوَة ٍ منْهُمْ فأبْدَيْنَ مَجْلَدَا المصدر :بوابة الشعراء