تَقولُ نِساءٌ شِبتِ مِن غَيرِ كَبرَةٍ
تَقولُ نِساءٌ شِبتِ مِن غَيرِ كَبرَةٍ وَأَيسَرُ مِمّا قَد لَقيتُ يُشيبُ أَقولُ أَبا حَسّانَ لا العَيشُ طَيِّبٌ وَكَيفَ وَقَد أُفرِدتُ مِنكَ يَطيبُ فَتى السِنِّ كَهلُ الحِلمِ لا مُتَسَرِّعٌ وَلا جامِدٌ…
تَقولُ نِساءٌ شِبتِ مِن غَيرِ كَبرَةٍ وَأَيسَرُ مِمّا قَد لَقيتُ يُشيبُ أَقولُ أَبا حَسّانَ لا العَيشُ طَيِّبٌ وَكَيفَ وَقَد أُفرِدتُ مِنكَ يَطيبُ فَتى السِنِّ كَهلُ الحِلمِ لا مُتَسَرِّعٌ وَلا جامِدٌ…
ولا عَيبَ في اليَحمومِ غَيرُ هُزالِهِ عَلَى أَنَّهُ يَومَ الهِياجِ سَمينُ وكَم مِن عظيمِ الخَلقِ عبلٍ مُوثَّقِ حواهُ وفيهِ بَعدَ ذاك جُنونُ المصدر: بوابة الشعراء
لَقَد وَجَدنا زَبيداً غَيرَ صابِرَةٍ لَقَد وَجَدنا زَبيداً غَيرَ صابِرَةٍ يَومَ اِلتَقَينا وَخَيلُ المَوتِ تَستَبِقُ إِذ أَدبَروا فَعَمِلنا في ظُهورِهِمُ ما تَعمَلُ النارُ في الحَلفا فَتَحتَرِقُ وَخالِدٌ قَد تَرَكتُ الطَيرَ…
ذَنبي لِعَبلَةَ ذَنبٌ غَيرُ مُغتَفِرِ ذَنبي لِعَبلَةَ ذَنبٌ غَيرُ مُغتَفِرِ لَمّا تَبَلَّجَ صُبحُ الشَيبِ في شَعري رَمَت عُبَيلَةُ قَلبي مِن لَواحِظِها بِكُلِّ سَهمٍ غَريقِ النَزعِ في الحَوَرِ فَاِعجَب لَهُنَّ سِهاماً…