كَأَن قَد فَلا يَغرُرك مِنّي تَمَكُّثي

كَأَن قَد فَلا يَغرُرك مِنّي تَمَكُّثي سَلَكتُ طَريقاً بَينَ يَربَغَ فَالسَردِ وَإنّي زَعيمٌ أَن تَلُفَّ عَجاجَتي عَلى ذِي كِساءٍ مِن سَلامانَ أَو بُردِ وَأَمشي لَدى العَصداءِ أَبغي سَراتَهُم وَأَسلكَ خَلاًّ…

كَأَن قَد فَلا يَغرُرك مِنّي تَمَكُّثي

كَأَن قَد فَلا يَغرُرك مِنّي تَمَكُّثي سَلَكتُ طَريقاً بَينَ يَربَغَ فَالسَردِ وَإنّي زَعيمٌ أَن تَلُفَّ عَجاجَتي عَلى ذِي كِساءٍ مِن سَلامانَ أَو بُردِ وَأَمشي لَدى العَصداءِ أَبغي سَراتَهُم وَأَسلكَ خَلاًّ…

كأنَّ التي يَوْمَ الرّحِيل تَعَرَّضَتْ

كأنَّ التي يَوْمَ الرّحِيل تَعَرَّضَتْ لَنا مِنْ ظَباءِ الرَّمْلِ أدْمَاءُ مُغْزِلُ تصدُّ لمكحولِ المدامعِ لابنٍ إذَا خَلَّفَتْهُ خَلْفَها الطَّرْفَ يُعْمِلُ بنو مطرٍ يومَ اللقاءِ كأنهمْ أسودٌ لها في غيلِ خفان…

كَأَنَّ حِجاجَ مُقلَتِها قَليبٌ

كَأَنَّ حِجاجَ مُقلَتِها قَليبٌ مِنَ السَقبَينِ يُخلِفُ مُستَقاها وَتَرقُبُهُ بعامِلَةٍ قَذُوفٍ سَرِيعٍ طَرفُها قَلِقٍ قَذاها أَلا أَبلِغ بَني شَيبان عَني فَقَد حَلَبَت صُرامُ لَكُم صَراها دَعاها صَوتُ قُرَّة مِن سُواجٍ…

كَأَنَّ رِعالَهُنَّ بِوارِداتٍ

كَأَنَّ رِعالَهُنَّ بِوارِداتٍ وَقَد نَكَّبنَ أَسفَلَ ذاتِ هامِ قَوارِبُ مِن قَطا مَرّانَ جَونٌ غَدَونَ مِن النَواصِفِ أَو خِزامِ فَكانَ هُوَ الشَفاءَ فَبَرَّزَتهُ ضَلِيعَ الجِسمِ رابِيَةَ الحِزامِ تَقُدُّ الجَريَ مُنقَبِضاً حَشاها…

كَأَنَّ قَطاتَها كَردُوسُ فَحلٍ

كَأَنَّ قَطاتَها كَردُوسُ فَحلٍ مُقلَّصَةٌ عَلى سَاقي ظلِيمِ إِذا ما سَوءَةٌ غَرَّاءُ ماتَت أَتَيتَ بسَوءَةٍ أُخرى بهيمِ وَما تَنفَكُّ تُرحَضُ كُلَّ يَومٍ مِن السَوءاتِ كَالطِفلِ النَهيمِ أَكُلَّ الدَهرِ سَعيُكَ في…

كَأَن لَم تَرَبَّع في الخَلِيطِ مُقِيمةً

كَأَن لَم تَرَبَّع في الخَلِيطِ مُقِيمةً بِتَنهِيَةٍ بَينَ الشَقائقِ فَالعَزلِ وَلَم تَعدُ أَفراسٌ يُبَوِّئنَ أَهلَها عَلى وَجَلٍ جَنبَي سَرارٍ إِلى الدَحلِ وَلَستُ وَإِن عَزُّوا عَليَّ بِهالِكٍ خُفاتاً ولَا مُستَهزِمٍ ذاهِبِ…

إلى كبِدٍ كأنَّ مَنْهاة َ سَوطِها

إلى كبِدٍ كأنَّ مَنْهاة َ سَوطِها إلى كبِدٍ كأنَّ مَنْهاة َ سَوطِها بفَرْجِ الحِزامِ بينَ قُنْبٍ ومَنْقَبِ ومَا انْتَقَضَتْ مِنْ حَالِبَيْهِ ومَتْنِهِ صَفيحة ُ تُرْسٍ جَوْزُها لمْ يُثَقَّبِ المصدر :بوابة…