ذهب الذين عليهم وجدي
وَبَقِيْتُ بَعْدَ فِرَاقِهِمْ وَحْدِي
مَنْ كَانَ بَيْنَكَ في التُّرابَ وَبَيْنَه
شبران فهو بغاية البعد
لو كشفت للمرء أطباق الثرى
لم يعرف المولى من العبد
مَنْ كانَ لا يَطَأُ التُّرابَ بِرِجْلِهِ
يطأ التراب بناعم الحدِّ
ذهب الذين عليهم وجدي
وَبَقِيْتُ بَعْدَ فِرَاقِهِمْ وَحْدِي
مَنْ كَانَ بَيْنَكَ في التُّرابَ وَبَيْنَه
شبران فهو بغاية البعد
لو كشفت للمرء أطباق الثرى
لم يعرف المولى من العبد
مَنْ كانَ لا يَطَأُ التُّرابَ بِرِجْلِهِ
يطأ التراب بناعم الحدِّ