ألمْ ترَ أنَّ الجودَ منْ لدنِ آدمٍ
تحدرَ حتى صارَ في راحة ِ الفضلِ
إذَا مَا أبُو العَبَّاسِ رَاحَتْ سَمَاؤُهُ
فيا لكَ منْ هطلٍ ويا لك منْ وبلِ

 

المصدر :بوابة الشعراء

من sanaanow

اترك تعليقاً