[ad_1]

مصادر ومراجع

• ابن خالد الناصري أحمد، الاستقصا لأخبار المغرب الأقصى، (تحقيق وتعليق، جعفر الناصري ومحمد الناصري، دار الكتاب، الدار البيضاء، الجزء التاسع، 1997).

• ابن أبي زرع الفاسي، الأنيس المطرب بروض القرطاس في أخبار ملوك المغرب وتاريخ مدينة فاس، دار المنصور للطباعة  والوراقة، الرباط، 1972.

• مؤلف أندلسي من أهل القرن الثامن الهجري، الحلل الموشية في ذكر الأخبار المراكشية، تحقيق سهيل زكار وعبدالقادر زمامة، دار الرشاد الحديثة، الدار البيضاء، الطبعة الأولى 1979.

المراجع:

     العربية

• الخلوفي محمد الصغير، بوحمارة من الجهاد إلى التآمر، المغرب الشرقي والريف من 1990 إلى 1909، دراسة ووثائق، دار نشر المعرفة، الرباط-المغرب، 1993.

• أسد الله صفا محمد، هانيبال، دار النفائس، الطبعة الأولى، 1987. • البزاز محمد الأمين، تاريخ المجاعات والأوبئة بالمغرب في القرنين 18 و19، منشورات كلية الآداب والعلوم والإنسانية، سلسلة رسائل وأطروحات رقم 18، جامعة محمد الخامس، الرباط، 1992.

• الربيعي فاضل، المسيح العربي النصرانية في الجزيرة العربية والصراع البيزنطي-الفارسي، رياض الريس للكتب والنشر، الطبعة الأولى 2009. • فودة فرج، الحقيقة الغائبة، دار الفكر للدراسات والنشر والتوزيع، القاهرة، الطبعة الثالثة 1988.

• ناصر هشام، قصص مرعبة فوق الخيال من عام الجوع في المغرب، أنفاس بريس، مجلة إلكترونية، تاريخ التصفح السبت 29 دجنبر 2018.

     الأجنبية

• Braudel Fernand, The structures of everyday life, Vol 1, Translation by Sian Reynolds, New york, 1985.

• Khiari Farid. Au Maghreb, pestes et famines contre les hommes : un combat inégal, Revue d’histoire moderne et

contemporaine, Persée, tome 39, 1992. [1] الذاكرة والتاريخ: أنظر كتاب التاريخ والذاكرة لجاك لوغوف، ترجمة جمال شحيد (المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات).

[2] أنظر معروف الرصافي، ظلال التاريخ.

[3] فرج فودة، الحقيقة الغائبة، (دار الفكر للدراسات والنشر والتوزيع، القاهرة، الطبعة الثالثة 1988)، ص 75.

[4] المخزن: هو مصطلح له دلالة خاصة في العربية المغربية، ويُصطلح به النخبة الحاكمة في المغرب التي تمحورت حول الملك أو السلطان سابقا. ويتألف المخزن من النظام الملكي والأعيان وملاك الأراضي، وزعماء القبائل وكبار العسكريين، ومدراء الأمن ورؤسائه، وغيرهم من أعضاء المؤسسة التنفيذية.

[5] محمد الصغير الخلوفي، بوحمارة من الجهاد إلى التآمر، المغرب الشرقي والريف من 1990 إلى 1909، (دراسة ووثائق، دار نشر المعرفة، الرباط-المغرب، 1993)، ص: 29.

[6] بوحمارة: وهو عمر بن إدريس الجيلالي بن إدريس محمد اليوسفي الزرهوني، ولد سنة 1860 كان معارضا للمخزن حيث استولى على المنطقة الشرقية من المغرب، توفي في سنة 1909 بعد هزيمته أمام السلطة المركزية.

[7] أحمد الناصري، الاستقصا لأخبار المغرب الأقصى،  (تحقيق وتعليق، جعفر الناصري ومحمد الناصري، دار الكتاب، الدار البيضاء، الجزء التاسع، 1997)، ص: 9.

[8] محمد أسد الله صفا، هانيبال، (دار النفائس، الطبعة الأولى، 1987)، ص: 18.

[9] معركة الزلاقة: وقعت المعركة عام 1086 م، بين جيش الدولة المرابطية بقيادة يوسف بن تاشفين ضد جيش قشتالة وليون بقيادة ألفونسو السادس، انتهت الوقعة لصالح المرابطين وسيطرتهم على الأندلس.

[10] مؤلف أندلسي من أهل القرن الثامن الهجري، الحلل الموشية في ذكر الأخبار المراكشية، (تحقيق سهيل زكار وعبد القادر زمامة، دار الرشاد الحديثة، الدار البيضاء، الطبعة الأولى 1979)، ص: 61.

[11] فاضل الربيعي، المسيح العربي النصرانية في الجزيرة العربية والصراع البيزنطي – الفارسي، (رياض الريس للكتب والنشر، الطبعة الأولى 2009)، ص 57.

[12] نفسه، ص: 79.

[13] ابن أبي زرع، الأنيس المطرب، (دار المنصور للطباعة  والوراقة، الرباط، 1972)، ص 182.

[14] معركة البحيرة: وقعت سنة 524هـ /1130 م بين أتباع مدعي المهدية محمد بن تومرت ويلقبون أنفسهم بالموحدين، وبين الدولة المرابطية وانتهت المعركة بهزيمة الموحدين ومقتل المهدي بن تومرت.

[15] بوكليب (كوليرا سنة 1834): يعني في الدارجة المغربية الشخص الذي يتقلب، فمثلا يقال تقلب فلان في فراشه، أي لم يغمض له جفن، ولكن المصاب ببوكليب كان يتقلب ويتلوى من شدة المرض، ليفارق الحياة بعد فترة قصيرة.

[16] محمد الأمين البزاز، تاريخ المجاعات والأوبئة بالمغرب في القرنين 18 و19، (منشورات كلية الآداب والعلوم والإنسانية، سلسلة رسائل وأطروحات رقم 18، جامعة محمد الخامس، الرباط، 1992)، ص: 90.

[17] Braudel Fernand, The structures of everyday life, Vol 1, Translation by Sian Reynolds, (New york, 1985), P 107.

[18] إيرني: نبتة تنتشر في الحقول كان المغاربة في عام الجوع يأكلونها نتيجة المجاعة وندرة القوت.

[19] هشام ناصر، قصص مرعبة فوق الخيال من عام الجوع في المغرب، (أنفاس بريس، مجلة إلكترونية، تاريخ التصفح السبت 29 دجنبر 2018).

[20] Khiari Farid. Au Maghreb, pestes et famines contre les hommes : un combat inégal, (Revue d’histoire moderne et

contemporaine, Persée, tome 39, 1992), P 8. [21] تاغنجا: من بين الطقوس التي كانت تعرفها جل مناطق المغرب خاصة عند تأخر هطول المطر، ويقال إنها طقس يعود للأمازيع، تتخذ تاغنجا شكل الدمية، ويحملها الأهالي ويرددون “تاغنجا، تاغنجا يا ربي تصب الشتا”.

[22] والتي تعني عروس المطر، إذ يتم انتقاء أجمل فتاة في القبيلة أو البادية، ويتم تزيينها باللباس والحلي وكل أساسيات الزينة، حتى تصبح في أجمل صورة وحلة، بعد ذلك تخرج في موكب ترأسه النساء، بغرض تقديم الفتاة كزوجة لإله المطر “أنزار”، لكي يرضى عنهم ويُنزل الغيث.

[ad_2]

Source link

من sanaanow