عَجِبْتُ لجَازِعٍ باكٍ مُصابِ
بأهل أو حميم ذي اكتئاب
يشق الجيب يدعو الويل جهلاً
كأنَّ المَوْت بالشيء العُجابِ
وَسَلوى الله فيهِ الخَلْقُ حتّى
نبيّ الله مِنْهُ لم يُحابِ
له ملك ينادي كل يوم
لدوا للموت وابنوا للخراب
عَجِبْتُ لجَازِعٍ باكٍ مُصابِ
بأهل أو حميم ذي اكتئاب
يشق الجيب يدعو الويل جهلاً
كأنَّ المَوْت بالشيء العُجابِ
وَسَلوى الله فيهِ الخَلْقُ حتّى
نبيّ الله مِنْهُ لم يُحابِ
له ملك ينادي كل يوم
لدوا للموت وابنوا للخراب