قَطَعنا أَباليسَ البِلادِ بِخَيلِنا
قَطَعنا أَباليسَ البِلادِ بِخَيلِنا
نُريدُ سِوى مِن آبداتِ قُراقِرِ
فَلَمّا صَبَحنا بِالمُصَيَّخِ أَهلَهُ
وَطارَ إِباري كَالطُيورِ النَوافِرِ
أَفاقَت بِها بَهراءَ ثُمَّ تَجاسَرَت
بِنا العيسُ نَحوَ الأَعجَمِيُّ القُراقِرِ