هَلمَّ يا ذا الحاجبِ المَنشوقِ


هَلمَّ يا ذا الحاجبِ المَنشوقِ
إِن كُنتَ ذا هَمٍّ بِأَمرِ الضيقِ
الحَمتَهُ كَاللَهبِ المَفتوقِ
فَمالَ مَيلَ الجَمَل المَخنوقِ
مُجَدَّلاً كَالجَمَلِ الفَنيقِ
يَعُضُّ لِلموتِ أَعالي الضيقِ
بِمُهجَةٍ تَأتي مِنَ العُروقِ
أَدرَكتُ ثَأرَ المَعشَرِ الرَقيقِ

المصدر :بوابة الشعراء

 

من sanaanow

اترك تعليقاً