وَمِن أَيَّامِنا يَومٌ عَجِيبٌ
شَهِدناه بِأَقرِيَةِ الرِداعِ
فَلَمّا أَن تَلاَقَينا ضُحَيّاً
وَقَد جَعَلُوا المِصاعَ عَلى الذِراعِ
هُما فَتنَانِ مَقضِيٌّ عليهِ
لِساعَتِهِ فَآذَنَ بِالوَداعِ
وَمِن أَيَّامِنا يَومٌ عَجِيبٌ
شَهِدناه بِأَقرِيَةِ الرِداعِ
فَلَمّا أَن تَلاَقَينا ضُحَيّاً
وَقَد جَعَلُوا المِصاعَ عَلى الذِراعِ
هُما فَتنَانِ مَقضِيٌّ عليهِ
لِساعَتِهِ فَآذَنَ بِالوَداعِ