وَيْلي وَعَوْلي وما لي حِينَ تُفلِتُني
مِنْ بَعْدِ ما أَحْرَزَتْ كَفّي بها الظَّفَرا
قَدْ قَالَ قَلْبِي لِطَرْفي وهو يَعْذِلُهُ
: هَذَا جزاؤكَ مِنِّي فاكدُمِ الحَجَرَا
قَدْ كنتُ أنهاكَ عنها لو تطاوعُني
فکصْبِرْ فما لَكَ فيها أجْرُ مَنْ صَبَرا
وَيْلي وَعَوْلي وما لي حِينَ تُفلِتُني
مِنْ بَعْدِ ما أَحْرَزَتْ كَفّي بها الظَّفَرا
قَدْ قَالَ قَلْبِي لِطَرْفي وهو يَعْذِلُهُ
: هَذَا جزاؤكَ مِنِّي فاكدُمِ الحَجَرَا
قَدْ كنتُ أنهاكَ عنها لو تطاوعُني
فکصْبِرْ فما لَكَ فيها أجْرُ مَنْ صَبَرا