أَفي نابٍ مَنَحناها فَقيراً
أَفي نابٍ مَنَحناها فَقيراً لَهُ بِطِنابِنا طُنُبٌ مُصيتُ وَفَضلَةِ سَمنَةٍ ذَهَبَت إِلَيهِ وَأَكثَرُ حَقِّهِ ما لا يَفوتُ تَبيتُ عَلى المَرافِقِ أُمُّ وَهبٍ وَقَد نامَ العُيونُ لَها كَتيتُ فَإِنَّ حَمِيتَنا أَبَداً…
أَفي نابٍ مَنَحناها فَقيراً لَهُ بِطِنابِنا طُنُبٌ مُصيتُ وَفَضلَةِ سَمنَةٍ ذَهَبَت إِلَيهِ وَأَكثَرُ حَقِّهِ ما لا يَفوتُ تَبيتُ عَلى المَرافِقِ أُمُّ وَهبٍ وَقَد نامَ العُيونُ لَها كَتيتُ فَإِنَّ حَمِيتَنا أَبَداً…
أفي كلَّ يومٍ أنتَ صبٌّ وليلة ٍ إلأى أمَّ بكرٍ لاَ تفيقُ فتقصرُ أُحِبُّ عَلَى الهِجْرانِ أكْنَافَ بَيْتِهَا فيا لكَ منْ بيتٍ يحبُّ ويهجرُ إلى جَعْفَرٍ سَارَتْ بِنَا كُلُّ جَسرَة…
أَفي رُسومِ مَحَلِّ غَير مسكونِ من ذي الأجارعِ كادَ الشَّوقُ يبكيني فقرٍ عفا غيرَ أوتادٍ منبَّذة ٍ ومنحنٍ خطَّ دونَ السّيلِ مدفونِ وهامدٍ كسحيقِ الكحلِ ملتبدٍ أَكْنافَ مُلْمُومَة ٍ اثْباجُها…