لَشَتّانَ ما بَينَ اليَزيدَينِ في النَدى
لَشَتّانَ ما بَينَ اليَزيدَينِ في النَدى إِذا عَدَّ في الناسِ المَكارِم وَالمَجدُ يَزيدُ بَني شَيبانَ أَكرَمَ مِنهُما وَإِن غَضَبَت قَيسُ بنُ عَيلان وَالأَزدُ فَتىً لَم تَلِدهُ مِن رَعينِ قَبيلَةٍ وَلا…
لَشَتّانَ ما بَينَ اليَزيدَينِ في النَدى إِذا عَدَّ في الناسِ المَكارِم وَالمَجدُ يَزيدُ بَني شَيبانَ أَكرَمَ مِنهُما وَإِن غَضَبَت قَيسُ بنُ عَيلان وَالأَزدُ فَتىً لَم تَلِدهُ مِن رَعينِ قَبيلَةٍ وَلا…
أَلا إِنَّ حَرباً بَينَ أَفناءِ مَذحِجٍ وَبَينَ أَمينٍ حَيثُ كِرامُها لَحَربٌ يُغِضُّ الشَيخَ مِنها غَبوقُهُ وَتَظهَرُ سوقِ النساءِ خِدامُها فَأَشرَعتُ صَدري دونَها لِرِماحِهِم وَأَحرَزتُ نَفسي أَن تَراخى حِمامُها وَرُبَّ طَموحٍ…
يا دارَ أسماءَ بين السَفْحِ فالرُّحَبِ أقْوَتْ وعَفَّى عليها ذَاهِبُ الحقبِ فما تَبَيَّنَ منها غيرُ مُنْتًضَدٍ وراسياتٍ ثلاثٍ حولَ مُنْتَصِبِ وعَرْصَة ُ الدارِ تَسْتَنُّ الرِّيَاحُ بِها تَحِنُّ فيها حَنينَ الوُلَّهِ…
أرى العير تحدى بين ق نٍّ وضارجٍ كما زالَ في الصُّبْحِ الأَشاء الحَوَاملُ فتَّبعتهمْ عينيَّ حتى تفرّقت مع الليل عن سَاقِ الفَرِيدِ الجمايِلُ فلأياً قصرت الطَّرف عنهمْ بجسرة ٍ ذَمُولٍ…
أَلا دِيارَ الحَيِّ بَينَ مُحَجَّرٍ إِلَى جانِبِ القَمرى كَأَن لَم تَغَيَّرِ وَقَفتَ بِها لاَ أَنتَ قاضٍ لُبانَةً وَلا اليَأسُ يَشفِي حاجَةَ المُتَذَكِّرِ أَلا أَيُّها الباكِي عَلى ما يَعُولُهُ تَجَمَّل عَلى…
طيف خيال من سليمى هائجي *** والقوم بين لفلف وعالج 1 طيف خيال من سليمى هائجي *** والقوم بين لفلف وعالج 2 بينهما في طرق مناهج *** تخدي بنا كل…
يقلن تركن الشاء بين جلاجل وجزرة قد هاجت عليه السمائم هنأناهُمُ حتى أعان عليهمُ سوافي السماك ذي السلاح السواجم المصدر : بوابة الشعراء
إِنّي إِذا ما المَرءُ بَيَّنَ شَكَّهُ إِنّي إِذا ما المَرءُ بَيَّنَ شَكَّهُ” “وَبَدَت عَواقِبُهُ لِمَن يَتَأَمَّلُ وَتَبَرَّأَ الضُعَفاءُ مِن إِخوانِهِم” “وَأَلَحَّ مِن حَرِّ الصَميمِ الكَلكَلُ أَدعُ الَّتي هِيَ أَرمَقُ الحالاتِ…
بَينَ العَقيقِ وَبَينَ بُرقَةِ ثَهمَدِ بَينَ العَقيقِ وَبَينَ بُرقَةِ ثَهمَدِ طَلَلٌ لِعَبلَة مُستَهِلُّ المَعهَدِ يا مَسرَحَ الآرامِ في وادي الحِمى هَل فيكَ ذو شَجَنٍ يَروحُ وَيَغتَدي في أَيمَنِ العَلَمينِ دَرسُ…
كَأَنَّ السَرايا بَينَ قَوٍّ وَقارَةٍ كَأَنَّ السَرايا بَينَ قَوٍّ وَقارَةٍ عَصائِبُ طَيرٍ يَنتَحَينَ لَمَشرَبِ وَقَد كُنتُ أَخشى أَن أَموتَ وَلَم تَقُم قَرائِبُ عَمروٍ وَسطَ نَوحٍ مُسَلِّبِ شَفى النَفسَ مِنّي أَو…