أربع صياغات لقصة واحدة تتحدث عن شخص واحد… «حي بن يقظان»

السخرية اللاذعة التي يواجه بها «فلاح» أصدقاءه المثقفين المتحمسين لإنقاذ أنفسهم وبلادهم من يأسها في شقة العزاب ببغداد، بتشبيههم بقادة «الفيالق السومرية» في مدينة «أوما» في عهد ملكها القوي «لوكال…

دارُ حَيٍّ كانَت لَهُم زَمَنَ التَو

دارُ حَيٍّ كانَت لَهُم زَمَنَ التَو بَةِ لا عُزّلٍ وَلا أَكفالِ لا أَرَى مِثلَهُم وَلَو قَذَفَ الأَع داءُ فيهِم هَواجِرَ الأَقوالِ مِن كُهولٍ غُلبٍ مَلاوِيثَ قَطّا عِينَ قَدَّ الأَسِيرِ ذي…

أَلَم يَنهَ عَنّا حَيُّ فارِسٍ إِنَّنا

أَلَم يَنهَ عَنّا حَيُّ فارِسٍ إِنَّنا أَلَم يَنهَ عَنّا حَيُّ فارِسٍ إِنَّنا مَنَعناهُم مِن رَبعِهِم بِالصَوارِمِ وَإِنّا أُناسٌ قَد نُعَوِّدُ خَيلَنا لِقاءَ الأَعادي بِالحُتوفِ الفَواطِمِ وَروزَ قَتَلنا حَيثُ أَرجَفَ خَدُّهُ…

حيِّ الدّيارَ ديارَ أمِّ بشيرِ

حيِّ الدّيارَ ديارَ أمِّ بشيرِ بنويعتينَ فشاطئِ التّسريرِ ******* لَعِبَتْ بِهَا صفة النَّعَامَة ِ بَعْدَمَا زوّارها منْ شمألٍ ودبورِ ******* وأنا الّذي سمعتْ مصانعُ مأربٍ وقرى الشّموسِ وأهلهنَّ هديري *******…

تَعَلّمْ أنّ شَرّ النّاسِ حَيٌّ

تَعَلّمْ أنّ شَرّ النّاسِ حَيٌّ تَعَلّمْ أنّ شَرّ النّاسِ حَيٌّ يُنَادَى في شِعارِهِمُ يَسَارُ وَلَوْلا عَسْبُهُ لَرَدَدْتُمُوهُ يُبَرْبِرُ حينَ يَعدو مِنْ بَعيدٍ إليها، وهوَ قبقابٌ، قطارُ لطفلٍ، ظلَّ يهدجُ، من…