المرءُ يأملُ أن يَعيشَ،
و طولُ عيشٍ قد يضرهْ
تفنى بشاشتهُ ، ويبقى ،
بعدَ حلوِ العيشِ ، مرهْ
وتَخونُهُ الأيّامُ، حتَى
لا يَرَى شيئاً يَسُرّهْ
كَم شامتٍ بي، إن هلكتُ
، و قائلٍ : للهِ درهْ
المرءُ يأملُ أن يَعيشَ،
و طولُ عيشٍ قد يضرهْ
تفنى بشاشتهُ ، ويبقى ،
بعدَ حلوِ العيشِ ، مرهْ
وتَخونُهُ الأيّامُ، حتَى
لا يَرَى شيئاً يَسُرّهْ
كَم شامتٍ بي، إن هلكتُ
، و قائلٍ : للهِ درهْ