بِمَناقِبٍ بيضٍ كَأَنَّ وُجوهَها زُهرٌ قُبَيلَ تَرَجُّلِ الشَمسِ رَفّوا كَمُنتَشِرِ الجَرادِ هَوَت لِلبَطنِ في دِرعٍ وَفي تُرسِ وَكَأَنَّها إِقبالُ غادِيَةٍ حَطَّت إِلى إِقِلٍ مِنَ الحَبسِ المصدر : بوابة الشعراء تصفّح المقالات الخِلُّ راضٍ شاكِرٌ في عَهدِهِ أَيُّها الساعي عَلى آثارِنا