وما حاوَلتُما بقيادِ خَيلٍ، يصولُ الوَرْدُ فيها والكُمَيتُ إلى ذُبيانَ، حتى صبّحَتْهُمْ، و دونهمُ الربائعُ والخبيتُ المصدر : بوابة الشعراء تصفّح المقالات و استبقِ ودكَ للصديقِ ، ولا تكن لعمري ، لنعمَ المرءُ من آلِ ضجعمٍ