ما الذي ظلّ في يـدهِ من غبـار البلاد؟ | علي جعفر العلاق

بُحّـةٌ تتصاعدُ من قاعِ بئرٍ مقدسةٍ والتراتيلُ تخفقُ عبر الممراتِ: عينانِ تلتهمانِ حياةً بكاملها.. يوسفُ الحسنِ، بل قمرُ الديرِ يا لفتوّتِهِ، حمْرةٌ، مثلما خجلُ امرأةٍ، تملأ الوجْهَ تلك شرارةُ فوضاهُ،…