فرح.. قصة قصيرة. بقلم سكينة شجاع الدين

فرح.. تسير برفقة أجسادٍ غريبة ووجوه غير مألوفة..تتنقل بين أروقة الجامعة وقاعات الدرس..ثم تعود إلى مقر إقامتها بين طيات الكتب وليل الحنين، بعيداً عن هجوعها..أمنها..آمانها..كينونتها.. فذبلت الإبتسامة من عينيها بعد…

يا صاحِبَيَّ هَلِ الحِذارُ مُسَلِّمي

يا صاحِبَيَّ هَلِ الحِذارُ مُسَلِّمي أَو هل لِحَتفِ مَنِيَّةٍ مِن مَصرِفِ إِنِّي لأَعلَمُ أَنَّ حَتفِيَ في التي أَخشى لَدى الشُّربِ القَليلِ المُنزِفِ أَلا هَل أَتى عَنّا سُعادَ وَدونَها مَهامِهُ بيدٍ…

الحَرْبُ أوّلَ مَا تَكونُ فُتَيّة

الحَرْبُ أوّلَ مَا تَكونُ فُتَيّة ً تَبْدُو بِزِينَتِهَا لِكُلّ جَهُولِ حتى إذا حَمِيّتْ وَشُبّ ضِرَامُها عادتْ عجوزاً غيرَ ذاتِ خليلِ شَمطاءُ جَزّتْ رَأسَها وَتَنَكّرَتْ مكروهة ً للشَّمِّ والتقبيلِ المصدر:بوابة الشعراء